جزء الثالت: لامين
فرحت مني وافق وبثمن لي قالي يعني 100 درهم تبقى لي غا طرنسبور ، لحد الان خطة غادة بدون شوائب غادي بخطوة بخطوة ، عارف ان كثرت قنابل ديال الكذوب لي كنلوح اتفركع عليا شي نهار . لكن غاية تبرز وسيلة ....
لغد اثنين فصباح حط ليا واليد فلوس ، لبست تأنتكت وتأكد بلي حيدت كل زغبة فوذني و مشيت باش نتقيد فسوايع عوال نبدا معاهم هاد نهار ، لكن مشكل هو بغاو اغيرو لامبلوا عكس لامبلوا مريم لكن مني ضغطت عليهم وبحالا بغيت نتراجع عن تقياد قالوا غاندخلوك واخا داك لقسم عامر ... عرفت مواد لغانقرى وتوقيت مزيان ، وبديت معاهم بلعشية مع ستة دخلت بكري باش نضمن بلاصتي ونعمر بلاصت مريم ، بقيت مريح كنتسنى ولي باغي ابرك حداية كنقوليه سمحلي عامرة ، جات مريم وشيرت ليها بيدي جات بركات حداية وقالت وهي كضحك : مابقيتيش كتغبر
قلت ليها : جيت لهنا على قبلك ، وبقيت ساكت باش تفهمها هي كيف مابغات . وتاهية بادلاتني بصمت لكن حنات راسها امكن حشمات .
دازت حصة عادية ومابغيتش نكثر عليها لهدرة باش مانبسالش ومنحماضش تداك قسم كان هادئ ومالمحتش تاشي واحد حاط عينو على مريم حيث مريم رغم انها زوينة ، فشكلها وقصرها وحجابها كيخليها تبان بنت داخلة سوق راسها لذا التزمت لهدوء مابغيتش نتسرع فقضية تصاحيب معاها عل اقل فخمسطاش ليوم لولة بغيت حبها ظنوا بلي جا بشكل عفوي بعيدا عن اي تخطيط مني . واكتفيت فقط بقول ليها عطيني ستيلو حمر ولا خضر غي باش تزعم عليا وكنبين ليها بلي باغي نقرى ونشارك .
سلات حصة .. وفاش كنا خارجين تسنيتها عند باب لكان عامر بتلاميذ ومني كانت هابطة سولاتني واش غانمشي معاك ؟
قلت : اه بغيت نقربك لدار
قالت لي : معايا ولاد قسم كيقراو معايا فمدرسة والا شافوني معاك ايصحابونا مصاحبين وغيصدعوني فلقسم هاتا سير تراس لدرب تما خاوي وغانجي عندك .
حركت راسي بموافقة لكن زدت فهمت مريم ، مريم مكتبغيش تجلب انتباه وكتديها فهدرة بنادم بزااف قلت فلول صعيب صعيب طيحها وانا مزال عند كلمتي
فرحت مني وافق وبثمن لي قالي يعني 100 درهم تبقى لي غا طرنسبور ، لحد الان خطة غادة بدون شوائب غادي بخطوة بخطوة ، عارف ان كثرت قنابل ديال الكذوب لي كنلوح اتفركع عليا شي نهار . لكن غاية تبرز وسيلة ....
لغد اثنين فصباح حط ليا واليد فلوس ، لبست تأنتكت وتأكد بلي حيدت كل زغبة فوذني و مشيت باش نتقيد فسوايع عوال نبدا معاهم هاد نهار ، لكن مشكل هو بغاو اغيرو لامبلوا عكس لامبلوا مريم لكن مني ضغطت عليهم وبحالا بغيت نتراجع عن تقياد قالوا غاندخلوك واخا داك لقسم عامر ... عرفت مواد لغانقرى وتوقيت مزيان ، وبديت معاهم بلعشية مع ستة دخلت بكري باش نضمن بلاصتي ونعمر بلاصت مريم ، بقيت مريح كنتسنى ولي باغي ابرك حداية كنقوليه سمحلي عامرة ، جات مريم وشيرت ليها بيدي جات بركات حداية وقالت وهي كضحك : مابقيتيش كتغبر
قلت ليها : جيت لهنا على قبلك ، وبقيت ساكت باش تفهمها هي كيف مابغات . وتاهية بادلاتني بصمت لكن حنات راسها امكن حشمات .
دازت حصة عادية ومابغيتش نكثر عليها لهدرة باش مانبسالش ومنحماضش تداك قسم كان هادئ ومالمحتش تاشي واحد حاط عينو على مريم حيث مريم رغم انها زوينة ، فشكلها وقصرها وحجابها كيخليها تبان بنت داخلة سوق راسها لذا التزمت لهدوء مابغيتش نتسرع فقضية تصاحيب معاها عل اقل فخمسطاش ليوم لولة بغيت حبها ظنوا بلي جا بشكل عفوي بعيدا عن اي تخطيط مني . واكتفيت فقط بقول ليها عطيني ستيلو حمر ولا خضر غي باش تزعم عليا وكنبين ليها بلي باغي نقرى ونشارك .
سلات حصة .. وفاش كنا خارجين تسنيتها عند باب لكان عامر بتلاميذ ومني كانت هابطة سولاتني واش غانمشي معاك ؟
قلت : اه بغيت نقربك لدار
قالت لي : معايا ولاد قسم كيقراو معايا فمدرسة والا شافوني معاك ايصحابونا مصاحبين وغيصدعوني فلقسم هاتا سير تراس لدرب تما خاوي وغانجي عندك .
حركت راسي بموافقة لكن زدت فهمت مريم ، مريم مكتبغيش تجلب انتباه وكتديها فهدرة بنادم بزااف قلت فلول صعيب صعيب طيحها وانا مزال عند كلمتي
مشيت تسنيتها فين قالت لي تا جات عندي ، وتمشينا مع بعضنا وكان اول جملة قلتها : واش نتي مكتصاحبيش ؟
شافت فيا بإستغراب وقالت : اويلي اولد خالي باكما مسيفطنك دير ليا لاونكيط ؟
قلت وانا كنضحك : لا لا غي سولت راسي فاش كنت كنتسناك فكرت علاش مابغيتيش تمشي معايا ولا حيث مرضياش بيا ؟
قالت : حاشا راك عارف غدا بنات غايبرزطوني وشكون داك دري لمشيتي معاه واش مصاحبين وانا ماعنديش مع هاد صداع راس
قلت : دابا بيني وبينك واش عمرك تصاحبتي ؟
قالت : لا ، مالني انا رخيصة وتا ؟ .
قلت : تأنا مرخيصش
بقينا ضاحكين تاخسرات تاني لفرحة فاش قالت : اش داكشي لكحل فنيفك لخملة تاني ؟
درت ايدي فنيفي وقلت : لا غي شي خيط (اواااه امتا خرج لي زغب من نيفي ؟ طلعت داك زغب بصبعي صغير ودرت راسي لحت داك خيط ) وسولتها واش باقة فيا شي حاجة ؟
وحمدت الله فاش قالت : لا صافي حيدتيه
قلبنا موضوع على اساتذة فسوايع وبقات كتعاودي بلي هذا مزيان وهذا ناقص الى ان قربنا لبلاكة قالت : غاتمشي دابا ؟
قلت : لا مزال غانزيد نقربك لدار ، راكي عارفة ظلمة ودنيا خاوية .
مزادتش معايا لهدرة سوى انها ابتسمات ، قربتها تال حدى دربهم طلبت نمرتها و فيسبوك ديالها ، جبدات ورقة وكتباتهم لي وقالت : بسلامة تال خميس .
بقيت واقف ساهي كنشوف فيها كتبعد ومع بغات دور مع واحد دورة شافت فيا ومدات ايدها بحالا كتقولي باي باي ، مديت ليها ايدي وطلقت لا شعوريا صوت مسموع كأنه نداء لتزاوج (وييييييييييع) ناري خرج صوت لقرودة ، دارت مريم ايديها فوذنها وغوتات وقالت نعاااام ؟! ، قلت : والو بسلامة وخليتها ، بركت فطوبيس وعارف ان حياتي كإنسان قربات تسالي كأني مع ميعاد مع موت .
خممت فديك يومين فهدرة مريم (عمري تصاحبت) امكن بغات تبين لي انها بنت ناس وهادشي لكان فبعد خمسطاش ليوم من اول حصة لي معاها ، لاحظت انها مكتهدرش مع دراري نهائيا ومستواها دراسي متوسط ، بقينا على نفس عادة خاصني نتسناها فراس درب عاد تجي عندي ، فديك خمسطاش ليوم ولفتها ولفاتني حيدنا هاجز لحشمة ومع فيسبوك وبعض مرات كنعيط ليها فنمرتها زدت زعمت عليها ، لكن فهاد مدة شكلي زاد تبدل تنفخوا لي حجبان وشعري تلاقى مع زغب ظهري ، وظهري زاد تقوس و ايديا بداو اتكمشوا ، لكن المصيبة هو فاش شفت عظم بدى اخرج لي فرجليا عرفت ان قرد بحال ايدو بحال رجليه وهاد العظم هو ابهام القرد ، هنا عرفت راسي قودتها و قررت نعرض على مريم نخرجوا فميعاد لأول مرة ....
فنهاية حصة ديال الخميس ، فاش وصلنا لبلاصة فين كنتفارقوا ومع قالت بسلامة ،
قلت ليها : واش عندك وقت خاوي نخرجوا انا وياك نهار سبت بلعشية .
بقات كتشوف فيا شحال عاد قالت لي : سمحلي مانقدرش الا شافنا شي حد فين غانوليو ؟
قلت ليها : علاش كديها فهدرة ناس بزااف اش غايعطوك ؟
قالت : ميعطوني والو غي مكنبغيش نتشوه وعمري خرجت مع دري بوحدي
قلت ليها : مكتقيش فيا !؟ حنا كاع غانبعدوا من هنا اش ظهر لك نمشيوا لجنب لبحر نريحوا ، ناكلوا شي سناك ندوزوا وقيت زوين ونرجعوا فحالنا
بقات ساكتة كتفكر شوية قالت : خليني نفكر غانجاوبك فلفيس ؟
قلت : لا عفاك دابا ، راه منشوفك تاني تال الاحد
قالت : علاش باغي تخرج معايا ؟ كي غانقولها ليك كنحس بيك مهتم بيا كثر من قياس !
قلت فخاطري هادي هي فرصة نلوح كل ماعندي شفت ليها فعينها وقلت : حيث كتعجبني وبغيت ندوز وقيت زوين معاك ثلت يام فسيمانة مكيفيانيش وباش نكون صريح معاك انا اصلا ضارب هاد طريق كاملة على قبلك من نهار جيت نعلم مك تجي تغذى معانا ونتي واخدة ليا بالي ، دابا عفاك عفاك قبلي تخرجي معايا .
شافت فيا مريم بواحد استغراب كبير بحالا تصدمات وبقات ساكتة مدة تا قلت تاني غاتقول : اش داكشي لكحل خارج من عينك ؟ لكنها قالت : واش كتبغني ؟
قلت : كثر ماكتصوري .
حنات راسها و رجعات تاني لحشمة و وجهها ولى حمر . هنا لقيت فرصة لتسديد ضربات .
قلت ليها : من كتحشمي كتزيد تزياني ،
قالت : صافي سكت بلا متزيد تحشمني راني موافقة .
عطيتها بظهر وانا نجري وداير راسي كنقز بلفرحة ، لكن صراحة حسيت ان نداء تزواج غايخرج تاني فتخبيت ورى واحد شجرة وانا نغوت (وييييييييييييع) .
رجعت لدار وانا فقمة فرح ، حليت فيس نتافق معاها على ميعاد ، لكنها خلات لي ميساج وقالت : علاش جريتي وخلتني والله لا بقات فيك (وصيفطات داك وجه الحزين)
قلت : كنت فرحان ازين ، سامحني
قالت : ماعرت علاش مني كنتفارق معاك كنسمع دائما صوت بحال ديال لقرودة ؟!!
ناري قفارت ، قلت : سبحان الله تا انا كنسمعوا ، اش بان لك نمشيوا مع ثلاثة ديال عشية نجي تال عندك ونديك ؟
قالت : لا غانبعدوا الطريق ، انا غانجي تال عندك بعدها نمشيوا نيت تأنا تقهرت من دار باغية نبدل جو .
قلت : صافي لي بغات زيني (وصيفط ليها قلب) .
قالت : غانصوني عليك مني نوصل .
قلت : واخا
تفجأت فعليا بموافقتها ، يااه قلت واش حب ساهل بحال هكا ؟ ولا غي انا مكنتش تايق فراسي ؟ ولا فعلا كنبغيها ؟ ولا انا كنت مقنع فأدائي بزااف .
لكني لي عرفت هو اني جيت فمرحلة المراهقة ديال مريم مهما بلغت عفتها تاهية كتبغي لي اهتم بها لي امدح ليها زينها كيفما كان شكل دري ، مهم هو احسسها باهتمامو ومرة ومرة الوح ليها كلمة زوينة
جاء يوم موعود تفركست تاني حسنت وتأنكت ، حيدت كل زغبة فنيفي مابغيش نتحرج تاني ، وسيفط ليها ميساج كتبت فيه عنداك تنسايني ، تسنيت مكالمتها بصبر ، دقات ثلاثة تم ثلاثة ونص ، دورت نمرتها وعيطت لكنها مكتجاوبش ، وجهي صفار ناري ياكما ترجعات حليت فيس نتأكد ساعة مكانتش اون لين ، بنت لكتديها فهدرة ناس خوافة محال واش غاتجي . بقيت كنتسنى تال ربعة ديك ساعة فقدت الامل نهائيا .. شوية فيبرا تليفون طليت لقيت ميساج من عندها انها مابقاتش غاتجي
ومني سولتها على سبب ؟
قالت لي : سمح انا ماشي ديال لخروج مع دراري ومكنتصاحبش ...
فهاد لحظة دارت بي دنيا ، ودوخة شداتني كنت كنحس اني قريب منها ساعة على من كنكذب ! ، لمزغب وشبيه لقرد متقبل بيه تا وحدة .. بقوة غضب وعصاب قلت هاد مرة غانغتاصب والديها و بدون اي رحمة ...
تكيت على ظهري وايديا كيترعدوا بلعصاب و زغب لفجسمي كامل تشوك عليا ، وفبالي حاجة وحدة نهار لحد انغتصابها بأي طريقة ، غاندي معايا شي ثوب باش نسد ليها فمها و نحكم ايدها بجوج ، كاينة واحد خربة حدا واحد جردة خاوية تما ، غانغتاصبها مزيان ونجمع سروالي نجري جرية لقرودة .. وسط هاد كثرت تخمام فطريقة اغتصاب تفجاءت باتصال .. طليت على نمرة لقيت نمرتها .. شديتها ومع غانبدا نسبها قالت لي : هبط انا حدى بلاكة ..
بقيت ساكت للحظة حيث صدماتني و قلت : كضحكي عليا ؟
ضحكات وقالت : صافي هبط دغيا راه غايظلام حال ومزال مامشينا تا بلاصة ..
لحت تليفون وانا مدهوش هزيت مصريف ، وهبطت كنجري لعندها ، وفاش بانت لي واقفة عد بلاكة ، حسيت بحالا كنت ميت ورجعتني للحياة .. وقفت قدامها ولاحظات تغير فلون وجهي وقالت : مالك مخطوف ؟
قلت : من ميساج لسيفطتي ! ..
قالت : هاهاهاها ، بغيت انجربك اش غادير ، مني صونتي عليا كانت ماما حداية داكشي لاش مجاوبتكش ، وفاش كنت واقفة عند بلاكة تعطل طوبيس فطاحت لي هاد فكرة وقلت شنو غادير ، ماكنتش كنتصور انه ادير فيك هاد الحالة كنتي غاتموت ليا أ كريم هههه .
قلت : هادشي كامل حيث كنموت عليك شي وحدة خرى منتسوقش ليها ولكن نتي خلعتني ، حق الله الا دوخة شداتني ، كنت فرحان بزااف ومورال كان طالع وفاش شفت ميساجك طلع لدم ، كان ميساج بحالا خارج من قلب تيقتوا .
قالت : راه هو بصح انا عمرني خرجت مع دري بوحدي ، وعمري تصاحبت غي انا شوية ضحكي باسل وعزيز عليا نجرب بنادم باش نعرف شحال انا عزيزة عليه .
قلت : مهم هو شوفتك فرحاتني رجعات فيا روح (وفداخلي كنقول : حفظك الله ابنت عمتي ، حفظك الله ا بنت عمتي )
شديت ليه ايديها وقلت : مابقاش وقت لطوبيس انشدوا طاكسي ،
وبالفعل شدينا طاكسي دريكت لكورنيش ، دورتها مزيان فديك ثلاثة سوايع جنب البحر ، هدرنا وضحكنا و كلينا فواحد سناك ، وحسيت بيها عجبها الحال حيث ابتسامة زوينة لعندها مافرقاتش وجهها ، حرزت تقدم فهاد خرجة هو فاش كنقيس ليها ايديها مكتحديهاش بل بعض مرات هي كتزير ليا على ايديا ، خليت كلام رومنسي لمرة خرى ، كنت فقط كنقولها زين شوفي هنا ، لبسة جاتك غزالة وهكذا .. وبعض مرات كنلوح نوطات مضحكة باش تحلى خرجة ..
بقينا تما من شي ربعة ونص تال تمنية ، ومني رجعنا شدينا طاكسي ، وشديت تاني طوبيس معاها تاوصلتها لدار .. فاش تفارقنا لحت ليها حنكي وتسالمنا بلحناك ، ضحكات و شدات حنكها وقالت : اح لحيتك كتقرص ..
شفت ليها فعينها وبكل تقة قلت : كنبغيك
ابتسمات تاني ، وهزات تليفون حلات فيس وقالت صافي بلاما تشوف ، ياك قلتي نسيتي تليفون ؟
قلت : اه
قالت : اوا تال دار وشوفها دابا بسلامة ... ومشات ...
رجعت لدار وفطريق لعودة بديت كنفكر ، حفظها الله فبعد غضبي وتفكري فإغتصابها وكنت كنحلف اني غانديرها ، هاني الان كنسلك معاها طريقة سلسلة باش نتخلص من جينة .
وصلت لدار واول حاجة درت هي حليت فيس لقيت ميساج من عند مريم ، وركت عليه وشفت : كنحشم بزااف ومكنقدرش نقولها لك فاص ، ولكن تأنا كنحس بلي كنبغيك (وصيفطات معاها قلب )
قريت ميساج ، و الاشعوريا طلقت صراخ مدوية تسمع فدرب كامل (ويييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييع)
يتبع ..
تكملة قصة
===>>> جزء الرابع قصة لامين